التعاون في الجولة التعليمية التعاون في الجولة التعليمية UIN Sunan Kalijaga - IIAP - تعزيز التعاون الدولي في مجال التعليم
يوغياكارتا - عقدت جامعة سونان كاليجاكا يوغياكارتا فعالية التعاون في جولة تعليمية مع اللجنة المركزية المينونايتية واللجنة المركزية المينونايتية في 10 أكتوبر 2024. جمع هذا النشاط بين قادة جامعة يوجياكارتا سونان كاليجاغا، بما في ذلك رئيس الجامعة البروفيسور نورهيدي وجميع قادة هيئة التدريس وقادة المؤسسات داخل الجامعة مع مندوبين من لجنة مينونايت المركزية والمعهد الدولي للممارسات التطبيقية. يهدف هذا النشاط إلى تعزيز التعاون المستمر بين جامعة عين شمس سونان كاليجاغا واللجنة المركزية المينونايتية وتعميق التعاون في مختلف مجالات التعليم والبحث.
بناء تعاون طويل الأمد
أعرب البروفسور نورهيدي رئيس جامعة أم القرى سونان كاليجاغا، في كلمته عن تقديره الإيجابي لهذه المبادرة التي تعكس التعاون طويل الأمد بين جامعة أم القرى سونان كاليجاكا ومركز تحدي الألفية. وأكد على أهمية التعاون بين البلدين في تعزيز جودة الموارد البشرية والمؤسسات. بالإضافة إلى ذلك، يعد هذا النشاط أساسًا لتوسيع نطاق التعاون، مثل البحوث المشتركة، وبرامج الاستمرارية، وبرامج تنقل الطلاب، وبرامج الدرجات العلمية المزدوجة التي ستعود بالنفع على الطلاب والأكاديميين في جامعة نيو إنجلاند.
دعم وفدي مركز تحدي الألفية والمعهد الدولي للبحوث التطبيقية لبرنامج تنمية الموارد البشرية
كان من بين الوفود التي حضرت من مؤسسة تحدي الألفية روكشان فرناندو (المدير التنفيذي المساعد لمؤسسة تحدي الألفية في الولايات المتحدة)، وريبيكا بوركهولدر (مديرة البرامج الدولية في مؤسسة تحدي الألفية)، وفيليس مان (مديرة منطقة جنوب شرق وشمال شرق آسيا في مؤسسة تحدي الألفية)، وكليفيا أفيلا (منسقة برنامج مؤسسة تحدي الألفية في آسيا للتطوير المهني وتغير المناخ). وحضر من المعهد الدولي لتغير المناخ ليز ريدفيرن، مدير المعهد، إلى جانب إيرلين مالي، مساعد المدير، وستيفاني ماي، مستشارة الشركاء. في كلمته، أوضح ليز ريدفرن، مدير المعهد الدولي لتخطيط البرامج، أهمية خدمة المجتمع ودور المؤسسة كحلقة وصل بين الجامعات في إندونيسيا والولايات المتحدة.
قال ليزلي: ”هناك جانبان مهمان لمؤسستنا. أولاً، خدمة المجتمع، حيث نركز على تنمية المجتمع من خلال إشراكهم في برامج مختلفة. ثانياً، كوننا مركزاً للجامعات الإندونيسية والجامعات الأمريكية. وعلى الرغم من أن معهدنا لا يستطيع تقديم تمويل مباشر للأبحاث، إلا أننا نستطيع مساعدة الجامعات على التواصل مع الجامعات في الولايات المتحدة.“
علاوة على ذلك، قالت ليزلي أيضًا أن تنقل الطلاب الدوليين هو جدول أعمال مهم جدًا ولكنه مليء بالتحديات. أحد التحديات هو ضبط الوقت بين البلدين. وفي حين لا يتوفر حالياً لدى مؤسسة تحدي الألفية والمعهد الدولي للتنمية الإدارية تمويل محدد لدعم برامج تنقل الطلاب، إلا أنهما ملتزمان بدعم الزيارات الطلابية القصيرة لبناء رؤى وخبرات عالمية. وأضاف: ”من المتوقع أن توفر هذه الزيارات القصيرة فهماً أعمق للطلاب وتمهد الطريق لبرامج تنقل أكثر استدامة في المستقبل“.
من خلال هذا التعاون في الجولات التعليمية، تلتزم جامعة سنان كاليجاكا ومركز تحدي الألفية ومعهد الدراسات الدولية في مجال التعليم المستدام بمواصلة دعم تطوير التعليم المستدام وزيادة الشبكات الدولية ذات المنفعة المتبادلة. يعد هذا النشاط أيضًا خطوة مهمة لإنشاء برامج تعليمية مبتكرة تشمل أصحاب المصلحة من مختلف البلدان من أجل زيادة القدرة التنافسية العالمية لجامعة سونان كاليجاكا.